التخطي إلى المحتوى الرئيسي

رامز نيفر ايند الحلقة ١١

د


كتب :هبهبوب 


(حلقه امينه شلبايه تقطم المانجا أسنانها)

امينه شلبايه صاحبه مدرسه الاتيكيت وعدم اكل الملوخيه بودن القطه و اكل الرز بالشوكه مش بالمعلقه عدوه الرجال محبه النظافه في الحلقة الحادية عشرمع الضحيه الحادي عشر من ضحايا رامز جلال من برنامجه على ام بي سي رامز نيفر اند


    بدا رامز المقلب بالسخريه على امينه كاي ضيف وعلق على ملابسها وطريقه امينه ووصفها وقال انها تشبه السنجاب وقال "شوفوا السنان دي سنجاب وايه الحلق ده يا امينه دي صاجات" وطبعا علق على كلام امينه و" ايه يا بنتي هنقضي الحلقه كلها 8 اوكي" واثناء ركوبها الونش للمطعم الخاص بالمقلب علق رامز" في ايه يا بنتي هو السواق بيزغزغك في رجلك ولا ايه" امينة شلبايه هلقحها بالكوبايه وعندها حسنه هطلعها من وسط الف دي ضربه سيجاره قبل ما تيجي و علقت امينه شلبايه على برنامج نيفر اند وقالت وحياه ولادي ما كنت اعرف وكانت امينه شلبايه اكدت في تصريح سابق ليها القاهره 24 انها مكنتش تعرف انها تكون ضحيه برنامج رامز واوضحت وقالت وحياه عيالي ما كنت اعرف مقلب رامز اللي تواصل معايا قال لي ده برنامج خاص بالموضه مع انتهاء الحلقه قام رامز بتعذيب امينه وقهر وسواس الاتيكيت عندها واجبارها على انها تقطم المانجا وتاكلها بايديها وانتهت الحلقه


ووداعا للاتيكيت مع امينه شلبايه.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اي هي حكاية شعبان بتاع السمك ؟

كتبت :- ابتسام حسن  اشتهرت في اسكندرية جملة اغلب الناس عرفاها و بتتقال بين الاسكندرانية و السياح كمان وهي " هو ده شعبان بتاع السمك اللي بيقولوا عليه ؟ " جملة طويلة وراها قصة نجاح مميزة جدا ، عشان كده تعالوا نرجع ب الزمن شوية لورا و تحديدا سنة 1917 م .  في منطقة معروفة في اسكندرية و مشهورة اسمها " المنشية " قريبة من محطة الرمل اتشهر وقتها واحد هناك اسمه " شعبان " واقف في الزواية بجانب فندق " كنال السويس " بعربية صغيرة جدا بيبع فيها سمك و معاه قلاية اللي ميزه وقتها أن السمك بتاعه مكنش مجمد ده كان طازج و السر الأكبر كان ف الخلطة أكل من عنده الإسكندرانية و السياح  لحد ما العربية دي بقت دكاكين كتير صغيرة جنب بعض في نفس المكان وهو ماشي ع نفس النظام يصطاد الفجر و يرجع يبيع السمك مقلي للناس لحد ما بقي اشهر بتاع اسماك في اسكندرية على الرغم من وجود افخر المطاعم ع البحر الا ان السر في الخلطة وطعمه المميز . و مات شعبان و كمل مكانه أحفاده وبقى في فرعين مكانه الرئيسي القديم في المنشية و افخر مطعم موجود على البحر مكون من 3 ادوار بطول خط البحر ، وهما مكملين على ...

(حكاوى الطريق)

أنا عم مصطفي حالي زي اي حال مواطن مصري بيجري ورا أكل عيشه علشان يعرف يعيش ويجيب الأكل والشرب والكهربا وكمان علاج الأنسولين لاني عندي السكر وكل الحاجات التقليديه دي طبعاً أنت متخيل اني متجوز وعندي دسته عيال وده توقع غلط أنا عايش لوحدي منكرش أن دي حاجه صعبه بس هي مش وحشه او لحد دلوقتي مش وحشه وبشتغل علي تاكسي ورديه بليل بالذات هتقولي ليه هقولك علشان الليل هادئ وكمان لكذه سبب هنعرفهم سوا ودام المهم إني أنا كمان من صغري بحب جدا اني أتكلم كتير أو بمعني اصح لكاك يعني وكنت بحب القرايه وخصتا  بقي سلسله ما وراء الطبيعه ولحد دلوقتي لسه محتفظ بيها بقراها اتسلي بيها كده بدل مانا قاعد لوحدي وبما أني بحب اتكلم كتير فا حبيت اتكلم كتير مع الناس اللي بتركب معايا اهه برده نضيع وقتنا وبرده نسمع حكاوي علي الطريق بس بصراحه يعني فيه حكاوى بتبقي قاسيه جدا علي الشخص وفيه حكاوي بتبقي خفيفه كده وهي دي حال الدنيا يعني ساعات بتبقي مره وساعات بتلين علشان مطولش عليكم ولا تزهقوا مني تعالوا نشوف الزبون اللي جاي ده ونسمع حكايته وقصته بس كان لازم اعرفكم بنفسي لأن مشوارنا طويل وحكايات ملهاش نهايه معلش لو صدعتكم بانا...

في الثواني الأخيرة.. معلول ينقذ الأهلي ويصعد به لنصف نهائي كأس مصر

كتبت / بسملة خميس شهد اليوم ستاد الجيش ببرج العرب مباراة الأهلي و المصري في الدور ربع النهائي من بطولة كأس مصر. ونجح الأهلي في الفوز على المصري البورسعيدي  في مباراة مثيرة حسمها الأهلي بنتيجة 2-1  في الشوط الإضافي الثاني بعد امتداد المباراة لـ 120 دقيقة. انتهى شوط المباراة الأول بالتعادل السلبي بدون اي أهداف بين الفريقين، حيث أن الفريقين لم يقدموا أي شيء يذكر خلال دقائق الشوط الأول. وفي شوط المباراة الثاني، حاول الفريقين افتتاح النتيجة والتسجيل، إلا أنهم نجحوا في الحفاظ على شباكهما خالية من الأهداف حتى نهاية الوقت الأصلي للمباراة. وفي الدقيقة ال 5 من الوقت الضائع من الشوط الثاني أحرز المصري الهدف الأول عن طريق رأسية قوية من مروان حمدي. وكاد المصري من تحقيق الفوز والصعود لنصف النهائي، إلا أن المارد الأحمر نجح في الحصول على ركلة جزاء بعد هدف النادي المصري بدقيقة واحدة عقب عرقلة حسين الشحات داخل منطقة جزاء المصري. وهو الأمر الذي قاد النادي الأهلي للتعادل في الثواني الأخيرة القاتلة من المباراة بعدما نجح علي معلول في تسديد الكرة بنجاح في منتصف الشباك، لتذهب المباراة للأشواط الإضافي...